شقق للايجار بحي البديعة بالرياض
أعلمه الرماية كل يومٍ / مالك الأزدي وابنه سليمه / عُمان - YouTube
معن بن أوس معلومات شخصية تاريخ الوفاة سنة 683 مشكلة صحية عمى الحياة العملية المهنة شاعر بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل معن بن أوس المزني شاعر جاهلي أدرك الإسلام وأسلم وهو من صحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. شاعر فحل مجيد، من مخضرمي الجاهلية والإسلام ويعتبر من أشعر أهل الإسلام كما كان زهير بن أبي سلمى المزني من أشعر أهل الجاهلية. له مدائح في جماعة من الصحابة، رحل إلى الشام والبصرة، وكف بصره في أواخر أيامه، وكان يتردد إلى عبد الله بن عباس وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب فيبالغان في إكرامه. له أخبار مع عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)، وكان معاوية يفضله ويقول: أشعر أهل الجاهلية زهير بن أبي سلمى، وأشعر أهل الإسلام ابنه كعب ومعن بن أوس. وهو صاحب لامية العجم التي أولها: لعمرك ما أدري وإني لأوجل على أينا تعدو المنية أول مات في المدينة. الاسم والنسب [ عدل] اسمه ونسبه: هو معن بن أوس بن نصر بن زياد بن أسعد بن أسحم بن ربيعة بن عدي بن ثعلبة بن ذؤيب [1] بن عداء بن عثمان بن (مزينة) واسمه عمرو بن أدبن طابخة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. [2] وكف بصره في أواخر أيامه وتوفي سنة 64 هـ الموافق 683 م.
#1 أعلمـه الرمـايـة كــل يــومٍ فلمّا أشتد ساعده رماني وكم علمته نظم القوافـي فلمّـا قـال قافيـةٍ هجانـي السلام عليكم ورحمة الله في البيتين السابقين أعلاه عنوانا لما أريد أن أصل إليه في موضوعي الذي أرجو أن يجد قبولا من البعض وهو بلا شك أضحى واضحا بما نراه الآن سائدا في جل حياتنا ألا وهو الجحود والنكران لصانعي المعروف لمن وضعوا أيديهم بأيدينا للرقي والسمو والعطاء فلمّا أخذنا منهم تنكرنا لهم ولم نسدِ لهم ما يستحقون من الشكر وفاءً!!!!!! ماذا تفعل حينما تجد نفسك وقد تنكر لك من حولك بل وطعنك في الخفاء بعيدا عن المثاليات التي يرددها البعض شعارا لا محل له من الإعراب " اعمل الخير وارميه في البحر " باللهجة المصرية #2 موضوع جامد, و الحقيقه دايما بيحصل معايا كده, و الله يا باشا واحد علمتوا حاجات مكنش يحلم يعرفها, يقوم و أنا بتكلم معاه قدام صاحب الشغل, حسسني إنو أنا مش فاهمإلي هو بيقولو ده, مع إني أنا إلي معلمو! !, و صاحب الشغل بيقولي حاول تتعلم منو!!!
أعلمه الرماية كلَّ يومٍ ولمَّا اسْتَدَّ ساعده رماني هو من الأَبياتِ المشهورةِ الِّتي يُضرَبُ بِها المثَلُ فيمَن يُنكِرُ إِحسانَ مَن أَحسنَ إليهِ، ويُجازِيه بِالإحسَانِ إِساءةً، لنقرأ: أُعَلِّـمُهُ الرِّمَـايةَ كُلَّ يَـومٍ فَلمَّـا اشْتَدَّ سَاعِدُه رَمانِي وَكَمْ عَلَّمْتُـهُ نَظْمَ القَوَافي فَلَـمَّـا قَالَ قَافِيةً هَجـانِي هذان البيتان منسوبان إلى مَعْن بن أَوس، ونجد ذلك في كتاب الحريري (دُرّة الغوّاص في أوهام الخواصّ)- تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، ص 182، ويحيلنا المحقق إلى ديوان معن، ص 37. يقول الحريري: "الرواية الصحيحة فيه (استدّ) بالسين المبهمة، ويكون المراد بها السَّداد في الرمي، وقد رواه بعضهم بالشين المعجمة التي هي بمعنى القوة". المشهورُ في البيتِ الأَوَّلِ (فلمّـا اشْتَدَّ) بِالشِّينِ المعجَمَةِ، مِن الاشْتِدادِ والشِّدَّة، بمَعنَى: القُوَّةِ، يُقَالُ اشْتَدَّ الشَّيءُ، أيْ قَوِيَ وصَلُبَ، وشَدَّ عَضُدَه: قَـوَّاهُ. هذا هو المشهورُ على ألسِنَـةِ النَّاسِ في هذا البَيت. غير أن الرواية التي ترد في معظم كتب التراث- (اسْتَـدَّ) بِالسَّينِ المهمَلَة، مِن السَّدادِ بمعنَى: الاستِقَامة، والمرادُ: السَّدادُ في المرمَى، وقد نبَّه إلى هذا كثيرٌ مِن أهلِ اللُّغةِ في مصنَّفاتِهم ، كالخليلِ بنِ أحمدَ في (العَين)، والجوهريُّ في (الصَّحَاح)، وابنُ مَنظورٍ في (اللِّسان) وغيرُهم.
قصة قصيدة "أعلمه الرماية كل يوم" قصة قصيدة "أعلمه الرماية كل يوم": أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان ، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم. وعند وصولهم إلى عُمان شنَّت حرب بينه وبين الفرس ، فكان عدد من كان مع مالك ستة ألآف شخص والفرس بلغ عددهم عشر ألآف مقاتل، وفي هذه الحرب لم يكتب لمالك النصر، وبعد فترة من الزمن عاد مالك ومعه جيشًا كبيرًا يبلغ عدده عشر آلاف فارس، وكان عدد الفرس آنذاك أربيعين ألف فارس، على الرغم من عددهم الكبير فقد تمكن مالك من طرد الفرس منها وأصبح حاكمًا عليها. ومرت الأيام، وكان مالك بن فهم الأزدي قد جعل على أولاده الحراسة بالمناوبة على قصره، ومعهم مجموعة من قومه الأزد، وكان أقرب أولاد مالك إليه هو ابنه الصغير "سليمة"، وكان إخوته يحسدونه على مكانته عند أبيهم، وجعلوا يطلبون له الزلة من أبيه وقومه. فكان مالك يميز ابنه "سليمة" عن جميع أولاده حيث كان يعلمه الرماية وركوب الخيل إلى أن تعلم وكبر وأصبح فارسًا يعتمد عليه فكان يستلم المناوبة والحراسة. عندما كبر وبلغ حسده إخوته على المكانة الكبيرة التي حظي بها عند أبيهم، فذهب واحدًا منهم إلى أبيهم، وقال له: يا أبانا!
ورد في كتاب (العين) للخليل الفراهيدي: "والسَّدادُ: مصدر ومنه السَّديد قال: أُعلِّمُه الرِّمايةَ كُلَّ يَومٍ … فلما استَدَّ ساعدُه رَماني" في (لسان العرب) لابن منظور ورد أنَّ رواية (اشتدَّ) تصحيفٌ وليست بشيء. قال ابن منظور: " وأَما السَّداد بالفتح فإِنما معناه الإِصابة في المنطق- أَن يكون الرجل مُسَدَّدًا، ويقال إِنه لذو سَداد في منطقه وتدبيره، وكذلك في الرمي، يقال: سَدَّ السَّهْمُ يَسِدُّ إِذا استقام، وسَدَّدْتُه تسديدًا، واسْتَدَّ الشيءُ إِذا استقام وقال: أُعَلِّمُه الرِّمايَةَ كلَّ يومٍ …. فلما اسْتَدَّ ساعِدُه رَماني قال الأَصمعي اشتد بالشين المعجمة ليس بشيء". قال ابن بَرَِي: هذا البيت يُنسب إلى معن بن أوس قاله في ابن أخت له، وقال ابن دُرَيد هو لمالك بن فهم الأزدي، وكان اسم ابنه سُلَيمة، رماه بسهم فقتله، فقال البيت. قال ابن برّي: ورأيته في شعر عَقيل بن عُلَّـفة في ابنه عُميس حين رماه بسهم، وبعده البيت: فلا ظفِرتْ يمينُك حين ترمي وشُلَّتْ منك حاملةُ البَنانِ" انتهى كلام ابن منظور … أما الشاعر فالغالب في كتب الأدب – وهي كثيرة – أنه أوس بن مَعْن المُزَني، وهو شاعر مخضرم (ت. 683م)، وذلك من قصيدته التي يقول فيها: فَيَا عَجَبًا لمن رَبَّيْتُ طِفْلاً ألقَّمُهُ بأطْراَفِ الْبَنَانِ أعلِّمهُ الرِّماَيَةَ كُلَّ يوَمٍ فَلَمَّا اسْتَدَّ ساَعِدُهُ رَمَاني وَكَمْ عَلَّمْتُهُ نَظْمَ الْقَوَافي فَلَمَّا قَال قَافِيَةً هَجَاني أعلِّمهُ الْفُتُوَّةَ كُلَّ وَقْتٍ فَلَمَّا طَرَّ شارِبُهُ جَفَاني