شقق للايجار بحي البديعة بالرياض
[١] غني بالعناصر الغذائية تكاد لا توجد سعرات حرارية في الزعتر؛ حيث تحتوي الحصة الواحدة، أو ما يُقارب ملعقتان كبيرتان من الزعتر الطازج، أو حوالي ملعقة صغيرة من الزعتر المجفف على أقلّ من 1 سعر حراري، حيث تأتي السعرات من الكربوهيدرات، وخاصةً الألياف، كما أنّه يحتوي على كميةٍ صغيرةٍ من فيتامين أ، وفيتامين ج، والمغنيسيوم ، والبوتاسيوم. [٢] فوائد زيت الزيتون يُقدّم زيت الزيتون العديد من الفوائد الصحية للمرأة الحامل، والتي نذكر منها ما يأتي: [٣] [٤] [٥] المساهمة في علاج الإمساك قد يكون زيت الزيتون طريقة آمنة وصحية لتحريك البراز، والتخفيف من الإمساك عند الحامل بشكل سريع ، إذ يمكن للدهون الموجودة في زيت الزيتون أن تساعد على جعل الأجزاء الداخلية من الأمعاء طريّة، ممّا يسهّل مرور البراز، كما أنّه قد يساعد على الاحتفاظ بالمزيد من الماء في البراز، ممّا يجعله أكثر ليونة. [٣] تقليل علامات التمدد يُستخدم زيت الزيتون أثناء الحمل لتقليل علامات التمدد، وذلك من خلال دهنه على البطن. [٤] المساهمة في علاج الصفير وجدت إحدى الدراسات وجود تأثير وقائي عند استخدام زيت الزيتون أثناء الحمل في الصفير خلال السنة الأولى من حياة المولود الجديد.
يمتاز زيت الزيتون بفوائده الصحية العديدة والمختلفة، لكن ما هي فوائد زيت الزيتون للحامل تحديدًا؟ إليك أهم التفاصيل في هذا المقال. تركز المرأة خلال فترة الحمل على الأطعمة الصحية والمفيدة لها وللجنين، فماذا عن زيت الزيتون للحامل؟ فوائد زيت الزيتون للحامل إليك مجموعة من الفوائد الصحية المحتملة المرتبطة باستخدام زيت الزيتون للحامل في ما يأتي: 1. المساعدة في محاربة العدوى يحتوي زيت الزيتون على مستويات جيدة من فيتامين أ، الذي يمتاز بفوائده المهمة لتعزيز صحة الجهاز المناعي ووظائفه في محاربة الإصابة بالعدوى المختلفة. هذا يعني أن تناول واستخدام زيت الزيتون من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المعدية المختلفة. الجدير بالذكر أن فيتامين أ يساعد أيضًا في تعزيز صحة العيون، كما يساعد في تكوين رؤية صحية وجيدة عند نمو الطفل. 2. تحسين ردود الفعل عند الأطفال وفقًا لبعض الدراسات العلمية فإن الأطفال الذين يولدون لأمهات استهلكن زيت الزيتون أثناء فترة الحمل، يتمتعوا بنمو وتطور طبيعي وصحي مقارنة بالأطفال الذين يولدون لأمهات لم يفعلوا ذلك. حيث كان الانعكاس النفسي الحركي لهؤلاء الأطفال أكثر وضوحًا بشكل خاص من الأطفال الآخرين.
اكدت دراسات عديدة علي تناول زيت الزيتون بشكل منتظم ومعتدل, يؤثر علي وزن الجنين ونموه وسلوكه النفسي والتكيف مع البيئة الخارجية, حيث يحتوي علي فيتامين A, B حيث يساعد ذلك علي نمو اعضاء الجنين البصرية, بشكل سليم وتقوية الجهاز المناعي لدي الام والجنين, ويحتوي زيت الزيتون علي فيتامين E الذي يساعد علي نمو البنكرياس والكلي, ويعمل علي تليين منطقة الرحم ويخفف التقلصات, وأميجا 3 الذي يقوي العمود الفقري لدي الجنين, وتحسين بناء العظام لدي الجنين, ومنع الاصابة بهشاشة العظام لدي الحامل. أقراء ايضا: تقوية المناعة عند الاطفال الرضّع سيدة كيف يستخدم زيت الزيتون كدهان لجسم للحامل ؟ زيت الزيتوت من الزيوت الهامة للحامل اثناء فترة الحمل, و في الشهور الاخيرة وتحديدا من الشهر الخامس, حيث يقلل من علامات التمدد التي تظهر اثناء الحمل ويكون لها نتائج وتاثير سلبي بعد الولادة, حيث تتعدد الخطوط البيضاء او ما تسمي بخطوط الحمل وتكون ذات شكل غير محبوب عند المراة, و تعاني ايضا الحامل من جفاف البشرة, مع وجود تشقوقات عديدة في معظم الجسم. يتم دهان الجسم بزيت الزيتون وخصوصا البطن, حيث يعمل زيت الزيتون كملين ومرطب طبيعيي ومغذي للجلد, ويمنع ظهور خطوط الحمل او اي تشقوقات وتعود البشرة كما كانت قبل الولادة, وتقول سيدة نقلا عن تجربتها اثناء الحمل انها بدات تدهن بزيت الزيتون اوخر الشهر الرابع الي نهاية الشهر الثامن يوميا فبل النوم وكانت النتائج رائعة ولم تظهر لديها اي خطوط بعد الولادة.
إمكانيّة تقليل خطر الإصابة بالألزهايمر: حيث يتّصف مرض الألزهايمر بتراكم لويحات البيتا أميلويد (بالإنجليزيّة: Beta-amyloid) في خلايا الدماغ، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ بعض المواد الموجودة في هذا الزيت يمكن أن يزيل لويحات البيتا أميلويد من دماغ الفئران، وبالإضافة إلى ذلك وضحّت دراسة أخرى تمّ إجرائها على الإنسان أنّ حمية البحر الابيض المتوسّط الغنيّة بزيت الزيتون مفيدة لوظائف الدماغ. إمكانيّة تقليل خطر الإصابة بمرض السكري النمط الثاني: حيث ربطت العديد من الدراسات ما بين استخدام زيت الزيتون والآثار الإيجابيّة على مستويات السكر ، وحساسيّة الأنسولين، وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ حمية البحر الأبيض المتوسّط تقلّل خطر الإصابة بمرض السكري النوع الثاني. إمكانيّة تقليل خطر الإصابة بالسرطان: حيث يمتاز سكان منطقة البحر الأبيض المتوسط بانخفاض نسب الإصابة بالسرطان، ويعتقد الباحثين بأنّ ذلك يعود لاستخدامهم زيت الزيتون، إذ يحتوي على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تقلل التلف التأكسدي الناتج عن الجذور الحرّة، والتي يُعتقد بأنّها من مُسبّبات مرض السرطان ، كما تشير العديد من الدراسات المخبريّة إلى أنّ المركبات الموجودة في هذا الزيت يمكن أن تكافح الخلايا السرطانيّة، وهنالك حاجة للمزيد من الدراسات لمعرفة ما إذا كان تناوله يقلّل من خطر الإصابة بالسرطان.