شقق للايجار بحي البديعة بالرياض
إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: كنت مع أحد زملائي في العمل نتجاذب أطراف الحديث ومن ذلك أني تطرقت إلى خلق جميل تحلى به أحد الزملاء كان كريماً لطيفاً مع زملائه تصاحبه الابتسامة أين ما حل ، لا يعرف من الغضب إلا اسمه ، فقلت: هنيئاً لأهله به ، إن كان هذا تعامله مع زملائه فكيف بأهل بيته. ولكن كانت الصاعقة والحقيقة المرة التي أطلعني عليها الزميل الآخر: إنه غير ذلك مع أهله وللأسف. سبحان الله ، البعض منا يتعامل مع سائر الناس بأدب ورقة ، وأريحيه. فتراه في عمله أو مع أصدقائه بشوشاً ، حسن الخلق ، ينتقي من الكلام أطايبه، ومن الحديث أعذبه. فإذا ما كان مع زوجته تبدلت حاله ، وذهبت وداعته ، وتولت سماحته ، وحلت غلظته ، وبذاءته ، وفظاظته ، فانقلب أسداً هصوراً على زوجته الضعيفة المسكينة. فتراه يسيء الأدب مع زوجته ، ويحملها مسؤولية كل شيء ، ويغلظ في عتابها عند أدنى خطأ ، ويهدد بالطلاق عند كل صغيرة وكبيرة. ولا ريب أن هذا الصنيع دليل على ضعف النفس ، وحقارة الشأن ، وضعف الإيمان. ولما كانت المرأة ضعيفةً ، فإن الرجل يمتحن بها ، لأن من كان التجبر والتكبر من خلقه ، فسيظهر ذلك في تسلطه ، وشر التسلط ما كان على من يقدر.
فجرب مرة... عندما تكون زوجتك في قمة التكبر والاستعلاء أو الغضب مثلاً أن تبتسم لها وتغمرها ببعض الكلمات... انظر لملامح وجهها... وسترى عجباً!... رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: أرشدك الله لكل خير وثبت قلبك على الهداية آمين قد يدفع الكبرياء أناسًا في الوقوع في المحظور وبعدها لا ينفع الندم أو لا يجدي البكاء علي اللبن المسكوب.. لذا ننصح أخواتنا وبناتنا بالصبر علي أحوال أزواجهن وتحمُّل صعوبة العيش ابتغاء مرضاة الله رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: والله لقد نكأت حروفك جراحًا فإلى الله المشتكى.. جزاك الله خيرا ورفع قدرك. رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: جزى الله زوجى الحبيب عنى خيرا فوالله إنه من نعم الله علىّ أن حبانى هذا الرجل أسأل الله ان يوفقنى ويعيننى على أن أوفيه بعضا من حقه علىّ
البديل الصحيح ((عن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيرا " ( متفق عليه). رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: سبحان الله شيء عجيب رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: في عقول الرجال قاعدة لا أعرف من غرسها! ربما تصرف بعض النساء! المهم أن هذه القاعدة تهدى كنصيحة للزوج في يوم عرسه: ( وريها العين الحمراء من البداية)!!! حتى لاتتكبر عليك, وتتفلت من يديك, وتطغى عليك! بناءً على هذا يكون الزوج متكبر فظ غليظ على الدوام وليس في البداية فقط.. فلا كلمات طيبة, ولاتعامل جميل.. قد ذكرت أنه ربما تصرف بعض النساء هو السبب في تعميق هذه الفكرة في عقولهم, فبعضهن -هداهن الله- إن رأت من زوجها طيب الكلام تكبرت بالفعل! لكن حتى وإن تكبرت هذا لا يعني أن يكون فظاً غليظاً معها.. بل لو زاد الرجل وغمر زوجته بالكلمات الطيبات والتعامل الجميل أكاد أجزم لكم بأن حبها لزوجها يزيد أضعاف مضاعفة بحيث لا تستطيع الاستغناء عنه بتاتاً لأن حسن العشرة تأسر قلوب النساء.
فكانت الإجابة الشافية الوافية: " كان قرآن يمشي" ما أجمل هذا الكلام وما أروعه! بارك الله فيك أخي أبا هارون لم يرو الحديث بهذا اللفظ بل قالت رضي الله عنها: (كان خلقه القرآن) رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: الاساءت تتفاقم عندما تصدر من طالب علم.. كان لا يترك الدروس ذو همة عالية... تجده يحضر درس العصر في مسجد وبعد المغرب في مسجد آخر صحيح البخاري تحت الابط محمول ماشاء الله الثوب قريب الى انصاف الساقين والوجه جملته اللحية الكثة طلب العلم اكثر من 7 سنين طبعا هو موظف صباحا.. واحيانا,, يخرج من العمل ليحضر حلقة العلم هذا ما عهدناه ولكنه في البيت جلاد شرس لا يخاف في الله لومة لائم ولا يردعه شي يجلد الزوجة جلد العبيد وكنا لا نصدق ما يقال عنه!! ولكن بعد ان طفح الكيل وارادت زوجته ان تنتحر كذا مرة وبعد ان قام بضربها ضرب مبرح.. هربت وفتحت بلاغ في الشرطة.. الى ان وصلت القضية للمحكمة وبعد ان عاين القاضي التقرير الطبي حكم عليه بالسجن مع وقف التنفيذ ( مع الاسف لم يسجن) القاضي بنفسه لم يكن يصدق!!
أعرف نساء كثر يصطلين بنيران أزواج حولوا السكن والرحمة إلى تشتيت وعذاب.. لا أدرى إلى متى يظل الرجل يعامل المرأة بفوقية واستعلاء ؟ على أنى لا أبخس حق كثير من الرجال الذين أكرموا المرأة وأعطوها حقها ، لكنى آمل أن تسود ثقافة الاحترام المتبادل بين الجنسين ، و "ما أكرمهن إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم ".. أحسن الله إليك أخى الكريم.. رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: وإليك أختي المصونة رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: أحسنت أخي آل عامر وبارك الله فيك وفي بقية المشاركات جزاهن الله خيرا. قد تفطن بعض الرجال لهذا الأمر، فسألوا عائشة رضي الله عنها عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم في بيته. فكانت الإجابة الشافية الوافية: " كان قرآنا يمشي" ما أجمل هذا الكلام وما أروعه! والمرأة المبتلية بالرجل الطالح تملك حلا لتوقيف توريث خصلة السوء للأبناء، ألا وهو تعليمهم الحنان والرأفة ومدح الرؤوف الرحيم، فلتعلمهم الرفق بالحيوان، ومن كان رفيقا بالحيوان فمن باب أولى أن يكون رفيقا بالإنسان.. إلخ. رد: إنهن أسيرات لا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم: سددك المولى يا شيخ محمد اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هارون الجزائري قد تفطن بعض الرجال لهذا الأمر، فسألوا عائشة رضي الله عنها عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم في بيته.
فأما النص فهو تعظيم لمكانة الرجل وتضحيته لأسرته وتفانيه لبنيه وزوجته وأولاده، لأنه يسعى لتحقيق الأمن الاجتماعي، ولكن إذا تخلى الرجل عن هذه الواجبات وأصبحت المرأة في البيت هي الزوج والزوجة، فان الرجل لا يستحق هذا التكريم، كما أن النبي عليه الصلاة والسلام عندما ذكر هذا الحديث في توجيهه للنساء، فقد وجه أحاديث كثيرة يوجه فيها الرجال وبين لهم عظم مكانة الزوجة وحسن ملاطفتها ومعاشرتها بالمعروف، وأنه ما يكرمهن إلا كريم وما يهينهن إلا لئيم. فقال الرسول عليه الصلاة و السلام (((إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم)))، (رواه احمد)، وقال: (((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهـلي)))، (رواه بن ماجة)، وقال: (((أكمل المؤمنين أيماناً، وأقربهم مني مجلساً، ألطفهم بأهـله)))، (رواه الترمذي)، وقال: (((استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا))) ، (رواه الترمذي). فالعاقل من يوازن بين هذه النصوص، ولا يتعامل مع الدين بما تشتهيه نفسه، وقد حسم النبي عليه الصلاة والسلام، في الحديث الأخير القضية بقوله: (((إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا)))، فالأفضلية ليس لها علاقة بالذكورة والأنوثة، وإنما هي بالتقوى والتقرب إلى الله ، والا فهي المساواة في الحقوق والواجبات، وأما من يجعل من زوجته كأنها "رقيق" فان حسابه عند الله عسير.
04-05-2013, 10:34 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Aug 2006 المشاركات: 63 هذا حال كثـير من الرجال الذين يسـتندون حسب ظنـهم إلى قول النبي عليه الصـلاة والسـلام، ((لو كنت آمراً بشراً أن يسجد لبشر، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، لعظم حقه عليها))، فيتعلقون بظاهر هذا النص ويعاملون زوجاتهم بلغة فوقية، ويدعون في ذلك الاعتماد على هذا النص بأنه لم يساو بين الذكر والأنثى ويستدلون بقوله تعالى ((للذكر مثل حظ الأنثيين)). وقد غفل هذا الشخص عن بداية الآية وهي ((يوصيكم الله في أولادكم))، كما وغفل عن حالات توزيع الميراث الكثيرة والتي يتساوى فيها الذكر والأنثى، وحالات أخرى تأخذ الأنثى فيها أضعاف الذكر. أذكر هذا الكلام بعد مشكلة زوجية تدخلت فيها، وكان الزوج متديناً ويطالب زوجته بأن تسمع له وتطيع من غير نقاش أو حوار، ويستند في طلبه إلى الحديث الذي روينا، وكلما اعترضت زوجته على تصرفاته قال لها: ((احترمي نفسك وإلا أمرتك بالسجود لي))، إن هذا وأمثاله يدمرون من نفسية المرأة باسم الدين، ويحطمون الحياة الزوجية وجمالها باسم الشريعة، والمشكلة تنحصر في مفاهيمهم وتصوراتهم لهذا الدين في التعامل مع الإنسان.