شقق للايجار بحي البديعة بالرياض
– التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج – المؤلف: وهبة الزحيلي. أشهر التفاسير عند الشيعة – تفسير أبي حمزة الثمالي — أبو حمزة الثمالي — توفى 148 ه. ـ – التفسير المنسوب للإمام الحسن العسكري — الإمام الحسن العسكري — توفى 260 هـ. – تفسير العياشي — محمد بن مسعود العياشي — توفى 320 هـ. – تفسير القمي — علي بن إبراهيم القمي — توفى 329 هـ. – تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن — أبو جعفر الطوسي — توفى 460 هـ. – روض الجنان — أبو الفتوح الرازي — توفى 535 هـ. – مجمع البيان — فضل بن حسن الطبرسي — توفى 548ه.
– التفسير الذي لا يُعذر أحداً بجهالته. – التفسير الذي يعلمه العلماء. – التفسير الذي لا يعلم به إلا الله. 2- النظر للتفسير من حيث استمداده: وهو يتم التفسير فيه من خلال الطريقة المتعارف عليها سواء كان عن طريق النقل من القران أو من السنة أو من تفسير الصحابة أو من التابعين، أو حتى إن كان اجتهادا أو رأيا، وقد يكون من الفيض والإلهام، وهو ينقسم إلى ما يلي: – تفسير مأثور(بالرواية). – تفسير بالرأي (بالدراية). – تفسير إشاريّ (بالفيض). 3- النظر إليه من حيث كونه شرحاً لمجرد معنى اللفظ باللغة، وينقسم إلى ما يلي: – الإجماليّ. – التحليليّ. 4- النظر إليه من حيث خصوص تناوله موضوع معين من مواضيع القرآن الكريم، وينقسم إلى ما يلي: – العام: مثل الأحكام والعقيدة. – الخاصّ: مثل الوحدانيّة والصلاة ونحوها. أسباب تدوين التفسير يرجع سبب تدوين التفسير إلى دخول أعداد كبيرة من الناس في الإسلام والذين لا يعرفون اللغة العربية، فكثرت اللغات واللهجات بين الناس. طرق تفسير القرآن ظهر العديد من الطرق التي تقوم بتفسير القران الكريم، ولكن كل هذه الطرق تتبع منهج متفق عليه لدى الفقهاء والعلماء، ألا وهو مراعاة القواعد الأساسية في التفسير، والتي تنقسم إلى قسمين هما: 1- المتقدّمين بالتفسير: حيث يتم في هذا النوع أخذ راوية البيان المراد من آيات القران، حيث يتم الاهتمام والبحث عن الرواية ونسب الأقوال إلى قائلها، ولكن قد وجد بعض التفاوت بينهم لذلك ظهر رجالا أهتموا بالعناية بالرواية وأطلق على تفسيرهم بالمأثور.